mercredi 10 août 2022

mardi 19 juillet 2022

RE:

Good day to you, my name is Cristy Davis, winner of $70 million Powerball jackpot held in February 12, 2020. Based on the Epidemic corona-virus disease (COVID-19) which is befall the whole wild world, I and my family have decided to donate $ $450,000 U.S. Dollars to charity to help you and the poor in your community and to enable you and your family to stay safe and stay in a good height . Please email my assistant Thomas Owen for more information to guide you to receive my donation. via Email (owenthomas3244@gmail.com) and below is the link for reconfirmation of my winning.

https://powerball.com/winner-story/mi-lottery-waterford-woman-wins-70-million-powerball-jackpot

Friendly greetings,
Regards
Mrs. Cristy Davis

lundi 7 mars 2022

lundi 31 janvier 2022

Fwd: In the footsteps of Christ in South Lebanon

---------- Forwarded message ---------
De : Samir SARKIS <samir@sarkis.org>
Date: lun. 31 janv. 2022 à 11:08
Subject: In the footsteps of Christ in South Lebanon
To: <maronitesintheworld@yahoo.com>, Karam Naji <nmkaram@yahoo.fr>,
joseph Khoreich <josekore@gmail.com>, <lilianejamo@gmail.com>,
<habib@becahatem.com>, <yolaraad@hotmail.com>, Nabil Cabbabe
<nabilcabbabe@gmail.com>, <Fares.e.eid@gmail.com>,
<mozart.chahine@gmail.com>, andre sacy <andre@sacy.net>,
<antoine@entire-east.com>, <edgardr1969@gmail.com>




Dear Walkers In the Footsteps of Christ,



About two years ago, the foundation finished production of the film:
In the Footsteps of Christ with filmmaker Mr. Philippe Aractingi.
After several showings of this film in festivals, we have signed an
agreement with the French channel KTO for its promotion.

We are going to ensure this promotion through the whole
country, starting on February 9 at 16h30 at Notre Dame des Anges,
Badaro.



Since then and despite the Covid pandemic, we have been able to:



1- Work with the Municipality and the young people of Ain
Ebel to clear the section of the path of Christ which passes through
this village. This section of the path (7 km) is now available to be
walked. We are currently working to mark this path with historical
references and prayer. We reached out to several sculptors including
the Basbous brothers, Antoine Berberi and Bernard Ghoussoub. The
latter will accompany us to brainstorm how to make this path even more
"holy".



2- The Greek Catholic Archdiocese of Saida has granted us a
large venue to develop a permanent exhibit to showcase the passage of
Christ through South Lebanon. The architect has already started his
design work for the exhibit. The texts and photos to be presented
have been prepared with the collaboration of USEK and the active
participation of our archaeologists and historians.



3- We have finished writing three books:



· Cana de Galilee in both Arabic and French: Historical references and
Cana de Galilée : Archaeological research.

We were able to find a little financial help and the book
in Arabic will be soon printed and published.
We are looking for more financial help for the promotion
and the publishing of the two remaining books.



4- We are preparing a DVD explaining the Footsteps of Christ
with photos and texts.



A new executive committee will be soon submitted to your consent.



Please note that the foundation still has a credit balance of US$
23,000 and 8 Million LL in the bank.



Thank you in advance for your support.

Respectfully,

Samir Sarkis

lundi 24 janvier 2022

lundi 17 janvier 2022

Fwd: khalil agha khoreich par charbel barakat

---------- Forwarded message ---------
De : Joseph Toufik Khoreich <josekore@gmail.com>
Date: mer. 22 déc. 2021 à 15:05
Subject: khalil agha khoreich par charbel barakat
To: Bayyader Jarroudi <josekore1.jarroudi@blogger.com>, Joseph Khoreich <josekore@gmail.com>, Jose Kore <josekore1.patrimoine@blogger.com>


خليل آغا خريش
الكولونيل شربل بركات/13 كانون الثاني/2021
سكن عبدالله الطويل عين إبل في بداية القرن السابع عشر ورزق بولد ذكر سمي جريس، قد يكون هو ما تبقى له من أولاده الذين توفوا صغارا أو عند الولادة، وقد يكون عنده بنات ولكننا لا نعرف أيضا ممن تزوجن. ولكن ابنه جريس المذكور هو الذي تحول معه اسم العائلة إلى خريش بعد الحادثة التي كان يرويها المرحوم أيوب خريش "أبو المطران" والتي تفسر سبب اتخذ جريس لقب خريش حتى أصبح فيما بعد كنية العائلة كلها لا بل اسمها. وقد روينا هذه الحادثة سابقا وهي حادثة "العتريسي" الذي قتله جريس في خراج عين إبل. وهذا العبد الذي بقي يرافق ذاكرة القرية حتى أيامنا ويسمى "عبد الطيري" كان من سلالة آل سودون المصرية، كما يبدو، أو ممن تبقى من رجالهم. وسودون هو الوحيد من المماليك الجراكسة الذي استبقاه السلطان سليم العثماني حيا بعد احتلاله مصر، بحسب الرواية التي نقلها محمد جابر آل صفا في كتابه تاريخ جبل عامل، وقد تحكمت ذريته بهذه المنطقة إلى أن أنهى سيطرتهم الشيخ حسين الصغيري الذي عاصر الأمير فخر الدين الثاني المعني، كما يذكر الكاتب، وهي المرحلة التي نتكلم عنها. وكان جريس الطويل هرب خوفا من الانتقام والتجأ إلى عرب الشعب المعروفين بالخريسات. وبعد الصلحة، التي تم خلالها دفع الفدية وشارك هؤلاء فيها بمبلغ من المال اعتبر جريس احدهم فصار يحق له أن " يأكل بالدم ويدفع بالدم ".
جريس خريش هذا خلف ثلاثة أولاد هم عبدالله وحنا ويوسف. أما عبدالله فقد خلف أيوب ويوسف وحنا وأيوب هو جد فرع بيت ايوب وبيت حنا الياس. أما حنا فهو جد فرع بيت الحاج يعني مسعود الحاج وأولاده. وأما يوسف فقد رزق بخمسة أولاد ذكور وهم جريس وابراهيم وخليل وجبران وعبدالله. وجريس هو الذي تصل شجرة أحفاده إلى شربل الذي كان والده قد هاجر إلى الولايات المتحدة ثم عاد واستقر في دكار – السنغال وأولاد عمه موجودين في الأرجنتين، أما ابراهيم فقد خلف يعقوب الذي توفي بدون عقب، والأبن الثالث خليل هو موضوع بحثنا، بينما الرابع هو جبران الذي كان يعتبر من القبضايات، وقد ذكر المرحوم جدي بركات في سجله عن تاريخ العائلات العينبلية بأنه قتل ثلاثة رجال حاولوا الاعتداء عليه، وهذه الحادثة يذكرها صديقنا يوسف توفيق خريش (الشماس)، حيث يقول بأن عبدالله ابن بولس ابن جبران هذا، أخبره قبل وفاته في الأرجنتين، بأن جده جبران كان التجأ لشقيقه الآغا في صور بعد الحادثة خوفا من العقاب، وبأن خليل تمكن من تبرأته في المحكمة. أما الأخ الأصغر عبدالله فهو جد بيت بطرس حنا عبدالله.
خليل خريش الذي حمل لقب آغا في العصر العثماني ولد في أواخر الربع الأول من القرن التاسع عشر وهو يتحدر من عائلة خريش التي سبقه منها في عين إبل أربعة جدود على الأقل وقد تابع تعليمه بمدرسة الفرنسيسكان في القدس وهذه نقطة مهمة للبحث كونه في الفترة التي سبقتها كان ابناء عين إبل يرسلون أولادهم للتعلم خارج البلدة في مدارس لبنان وخاصة في مدرسة عين ورقة التي أصبحت "مدرسة عامة للطائفة المارونية" في عام 1789 وحلت محل "المدرسة المارونية في روما" وأغلب خريجيها ارتسموا كهنة. وقد تعلم فيها من ابناء عين إبل منذ بداية تأسيسها، أولاد الخوري يوسف دياب أي الخوري ابراهيم والخوري بطرس وخليل الذي رسم على اسم ابيه الخوري يوسف وأيضا الخوري موسى صادر، وهؤلاء تخرجوا قبل تاريخ مولد خليل خريش المذكور. وقد انفرد خليل بالتوجه جنوبا إلى القدس لينال قسطه من التعليم على يد رهبان الفرنسيسكان، وهي ميزة في ذلك العصر أعطته شيئا من الانفتاح بدون شك على المحيط خارج لبنان. وقد يكون ذلك سببا آخر ساهم في اعطائه هذا الدور في الادارة العثمانية خاصة بعد قيام المتصرفية في جبل لبنان. فقد كان لبنان شهد تطورات كبيرة في النصف الأول للقرن التاسع عشر مع الهجوم المصري الذي سانده الأمير بشير الشهابي حاكم جبل لبنان والذي أدى إلى احتلال الجيش المصري لكامل سوريا وكيليكية وتوقفه عند جبال طوروس. ومن ثم وبعد انسحابه حصلت أحداث 1840 الدموية في جبل لبنان والتي قد تكون سبب عدم توجه خليل إلى مدارس لبنان لمتابعة تعليمه (الوضع الأمني؟)، ما اضطره إلى التوجه جنوبا إلى القدس ومتابعة تحصيله العلمي عند رهبان الفرنسيسكان.
عين خليل بعد تخرجه، على ما يبدو، كعضو في المحكمة البدائية والمحكمة التجارية في صور، واللتين كان يتراسهما النائب عبد الملك أفندي ، كونه من المتعلمين القلائل خارج رجال الدين في تلك الفترة. وقد كان العثمانيون يريدون اعطاء دور للمسيحيين خارج جبل لبنان لاسترضاء الأوروبيين والظهور بمظهر الدولة الحديثة التي لا تمييز بين مواطنيها، خاصة بعد ضغط هؤلاء على ابراهيم باشا لسحب جيوشه والعودة إلى مصر. وفي حين كانت "الدولة العلية" قد سعت جاهدة لاظهار جبل لبنان كمركز للصراعات الطائفية. وقد يكون لدور العينبليين بالتجارة بين حوران وصور علاقة أيضا بهذا التعيين. فقد كانت قوافل الجمال المنطلقة في تلك الفترة وما قبلها بين حوران وصفد وعكا وصور تعتبر عين إبل قاعدتها، ما جعل ابناء البلدة يملكون قافلة من مئة جمل معدة للنقل بين هذه المدن خلال القرن التاسع عشر. وقد استمرت هذه الحركة حتى مطلع القرن العشرين وبداية الحرب العالمية الأولى التي أدت إلى توقف كل شيء. وكان خليل يسكن في صور ويعود إلى عين إبل في نهاية الأسبوع. وقد بنى بيته فيها سنة 1879 وكانت له علاقات صداقة بسبب وظيفته واقامته في صور بكل العائلات المنظورة في المدينة والتي شهدت في الفترة التي نتكلم عنها حركة تجارية ناشطة، خاصة ما بعد وفاة الجزار، من خلال السفن الأوروبية التي كانت تزور الميناء فتبيع بعض المنتجات الأوروبية وتشتري الحبوب وفي طليعتها القمح قبل أن يدخل البخار إلى السفن التجارية العابرة للمحيط وتصبح المنتجات الأميركية من هذه المادة هي ما يغزو أسواق أوروبا. وكان دور عين إبل في هذه المرحلة قد برز مجددا، كما قلنا، كقاعدة مهمة للانتاج والنقل من حوران إلى مدن الساحل وبالاتجاه المعاكس عدى عن منتجات البلدة الزراعية ومحيطها، خاصة من الحبوب، والتي تزيد عن حاجة السوق المحلي.
كانت لخليل علاقة خاصة بالمطران عبدالله البستاني مطران صيدا كونه أحد ابناء الطائفة المنظورين في المنطقة. وقد استمرت فيما بعد مع ابنه يوسف، الذي ورث لقب الشماس من والده، خاصة بعد انشاء مطرانية صور والأراضي المقدسة وتعيين المطران شكرالله الخوري عليها، حيث ساهمت عين إبل، كما العديد من موارنة المنطقة، بتغزية واردات وقف هذه المطرانية الناشئة، ومنهم بشكل خاص الميثورين من عائلة الخوري من بكاسين، من أقارب المطران الجديد، والذين ساهموا بوقفيات كبيرة من الأراضي في المنطقة أو مناطق أخرى من الأبرشية الجديدة، خاصة في حيفا ويافا. وكانت الحصة التي ساهمت بها عين إبل كوقفية لمساندة مصاريف المطرانية كناية عن كرم زيتون من أرض البلدة، وهي المعروفة بالجودة المميزة لزيتها، لا يزال يعرف "بزيتون المطران". وقد تابع يوسف ابن خليل آغا المعروف بالشماس، على ما يبدو، علاقاته بالمطرانية وتسلّم الاشراف على أمور هذه الوقفية، حتى أنه بنى معصرة للزيتون فيما بعد قرب بيته في البلدة كانت تقوم بشكل اساسي بالعمل بانتاج هذا الكرم ومن ثم كان للمطرانية حصة الربع من اجرة العصر التي تتم للزبائن.
وكان الآغا خليل أضاف إلى بيته غرفة خاصة اعتبرها مضافة كان يستعملها أحيانا المطران البستاني ومن خلفه كونها مستقلة عن البيت وبعيدة عن ساحة القرية.

mercredi 22 décembre 2021

khalil agha khoreich par charbel barakat

خليل آغا خريش
الكولونيل شربل بركات/13 كانون الثاني/2021
سكن عبدالله الطويل عين إبل في بداية القرن السابع عشر ورزق بولد ذكر سمي جريس، قد يكون هو ما تبقى له من أولاده الذين توفوا صغارا أو عند الولادة، وقد يكون عنده بنات ولكننا لا نعرف أيضا ممن تزوجن. ولكن ابنه جريس المذكور هو الذي تحول معه اسم العائلة إلى خريش بعد الحادثة التي كان يرويها المرحوم أيوب خريش "أبو المطران" والتي تفسر سبب اتخذ جريس لقب خريش حتى أصبح فيما بعد كنية العائلة كلها لا بل اسمها. وقد روينا هذه الحادثة سابقا وهي حادثة "العتريسي" الذي قتله جريس في خراج عين إبل. وهذا العبد الذي بقي يرافق ذاكرة القرية حتى أيامنا ويسمى "عبد الطيري" كان من سلالة آل سودون المصرية، كما يبدو، أو ممن تبقى من رجالهم. وسودون هو الوحيد من المماليك الجراكسة الذي استبقاه السلطان سليم العثماني حيا بعد احتلاله مصر، بحسب الرواية التي نقلها محمد جابر آل صفا في كتابه تاريخ جبل عامل، وقد تحكمت ذريته بهذه المنطقة إلى أن أنهى سيطرتهم الشيخ حسين الصغيري الذي عاصر الأمير فخر الدين الثاني المعني، كما يذكر الكاتب، وهي المرحلة التي نتكلم عنها. وكان جريس الطويل هرب خوفا من الانتقام والتجأ إلى عرب الشعب المعروفين بالخريسات. وبعد الصلحة، التي تم خلالها دفع الفدية وشارك هؤلاء فيها بمبلغ من المال اعتبر جريس احدهم فصار يحق له أن " يأكل بالدم ويدفع بالدم ".
جريس خريش هذا خلف ثلاثة أولاد هم عبدالله وحنا ويوسف. أما عبدالله فقد خلف أيوب ويوسف وحنا وأيوب هو جد فرع بيت ايوب وبيت حنا الياس. أما حنا فهو جد فرع بيت الحاج يعني مسعود الحاج وأولاده. وأما يوسف فقد رزق بخمسة أولاد ذكور وهم جريس وابراهيم وخليل وجبران وعبدالله. وجريس هو الذي تصل شجرة أحفاده إلى شربل الذي كان والده قد هاجر إلى الولايات المتحدة ثم عاد واستقر في دكار – السنغال وأولاد عمه موجودين في الأرجنتين، أما ابراهيم فقد خلف يعقوب الذي توفي بدون عقب، والأبن الثالث خليل هو موضوع بحثنا، بينما الرابع هو جبران الذي كان يعتبر من القبضايات، وقد ذكر المرحوم جدي بركات في سجله عن تاريخ العائلات العينبلية بأنه قتل ثلاثة رجال حاولوا الاعتداء عليه، وهذه الحادثة يذكرها صديقنا يوسف توفيق خريش (الشماس)، حيث يقول بأن عبدالله ابن بولس ابن جبران هذا، أخبره قبل وفاته في الأرجنتين، بأن جده جبران كان التجأ لشقيقه الآغا في صور بعد الحادثة خوفا من العقاب، وبأن خليل تمكن من تبرأته في المحكمة. أما الأخ الأصغر عبدالله فهو جد بيت بطرس حنا عبدالله.
خليل خريش الذي حمل لقب آغا في العصر العثماني ولد في أواخر الربع الأول من القرن التاسع عشر وهو يتحدر من عائلة خريش التي سبقه منها في عين إبل أربعة جدود على الأقل وقد تابع تعليمه بمدرسة الفرنسيسكان في القدس وهذه نقطة مهمة للبحث كونه في الفترة التي سبقتها كان ابناء عين إبل يرسلون أولادهم للتعلم خارج البلدة في مدارس لبنان وخاصة في مدرسة عين ورقة التي أصبحت "مدرسة عامة للطائفة المارونية" في عام 1789 وحلت محل "المدرسة المارونية في روما" وأغلب خريجيها ارتسموا كهنة. وقد تعلم فيها من ابناء عين إبل منذ بداية تأسيسها، أولاد الخوري يوسف دياب أي الخوري ابراهيم والخوري بطرس وخليل الذي رسم على اسم ابيه الخوري يوسف وأيضا الخوري موسى صادر، وهؤلاء تخرجوا قبل تاريخ مولد خليل خريش المذكور. وقد انفرد خليل بالتوجه جنوبا إلى القدس لينال قسطه من التعليم على يد رهبان الفرنسيسكان، وهي ميزة في ذلك العصر أعطته شيئا من الانفتاح بدون شك على المحيط خارج لبنان. وقد يكون ذلك سببا آخر ساهم في اعطائه هذا الدور في الادارة العثمانية خاصة بعد قيام المتصرفية في جبل لبنان. فقد كان لبنان شهد تطورات كبيرة في النصف الأول للقرن التاسع عشر مع الهجوم المصري الذي سانده الأمير بشير الشهابي حاكم جبل لبنان والذي أدى إلى احتلال الجيش المصري لكامل سوريا وكيليكية وتوقفه عند جبال طوروس. ومن ثم وبعد انسحابه حصلت أحداث 1840 الدموية في جبل لبنان والتي قد تكون سبب عدم توجه خليل إلى مدارس لبنان لمتابعة تعليمه (الوضع الأمني؟)، ما اضطره إلى التوجه جنوبا إلى القدس ومتابعة تحصيله العلمي عند رهبان الفرنسيسكان.
عين خليل بعد تخرجه، على ما يبدو، كعضو في المحكمة البدائية والمحكمة التجارية في صور، واللتين كان يتراسهما النائب عبد الملك أفندي ، كونه من المتعلمين القلائل خارج رجال الدين في تلك الفترة. وقد كان العثمانيون يريدون اعطاء دور للمسيحيين خارج جبل لبنان لاسترضاء الأوروبيين والظهور بمظهر الدولة الحديثة التي لا تمييز بين مواطنيها، خاصة بعد ضغط هؤلاء على ابراهيم باشا لسحب جيوشه والعودة إلى مصر. وفي حين كانت "الدولة العلية" قد سعت جاهدة لاظهار جبل لبنان كمركز للصراعات الطائفية. وقد يكون لدور العينبليين بالتجارة بين حوران وصور علاقة أيضا بهذا التعيين. فقد كانت قوافل الجمال المنطلقة في تلك الفترة وما قبلها بين حوران وصفد وعكا وصور تعتبر عين إبل قاعدتها، ما جعل ابناء البلدة يملكون قافلة من مئة جمل معدة للنقل بين هذه المدن خلال القرن التاسع عشر. وقد استمرت هذه الحركة حتى مطلع القرن العشرين وبداية الحرب العالمية الأولى التي أدت إلى توقف كل شيء. وكان خليل يسكن في صور ويعود إلى عين إبل في نهاية الأسبوع. وقد بنى بيته فيها سنة 1879 وكانت له علاقات صداقة بسبب وظيفته واقامته في صور بكل العائلات المنظورة في المدينة والتي شهدت في الفترة التي نتكلم عنها حركة تجارية ناشطة، خاصة ما بعد وفاة الجزار، من خلال السفن الأوروبية التي كانت تزور الميناء فتبيع بعض المنتجات الأوروبية وتشتري الحبوب وفي طليعتها القمح قبل أن يدخل البخار إلى السفن التجارية العابرة للمحيط وتصبح المنتجات الأميركية من هذه المادة هي ما يغزو أسواق أوروبا. وكان دور عين إبل في هذه المرحلة قد برز مجددا، كما قلنا، كقاعدة مهمة للانتاج والنقل من حوران إلى مدن الساحل وبالاتجاه المعاكس عدى عن منتجات البلدة الزراعية ومحيطها، خاصة من الحبوب، والتي تزيد عن حاجة السوق المحلي.
كانت لخليل علاقة خاصة بالمطران عبدالله البستاني مطران صيدا كونه أحد ابناء الطائفة المنظورين في المنطقة. وقد استمرت فيما بعد مع ابنه يوسف، الذي ورث لقب الشماس من والده، خاصة بعد انشاء مطرانية صور والأراضي المقدسة وتعيين المطران شكرالله الخوري عليها، حيث ساهمت عين إبل، كما العديد من موارنة المنطقة، بتغزية واردات وقف هذه المطرانية الناشئة، ومنهم بشكل خاص الميثورين من عائلة الخوري من بكاسين، من أقارب المطران الجديد، والذين ساهموا بوقفيات كبيرة من الأراضي في المنطقة أو مناطق أخرى من الأبرشية الجديدة، خاصة في حيفا ويافا. وكانت الحصة التي ساهمت بها عين إبل كوقفية لمساندة مصاريف المطرانية كناية عن كرم زيتون من أرض البلدة، وهي المعروفة بالجودة المميزة لزيتها، لا يزال يعرف "بزيتون المطران". وقد تابع يوسف ابن خليل آغا المعروف بالشماس، على ما يبدو، علاقاته بالمطرانية وتسلّم الاشراف على أمور هذه الوقفية، حتى أنه بنى معصرة للزيتون فيما بعد قرب بيته في البلدة كانت تقوم بشكل اساسي بالعمل بانتاج هذا الكرم ومن ثم كان للمطرانية حصة الربع من اجرة العصر التي تتم للزبائن.
وكان الآغا خليل أضاف إلى بيته غرفة خاصة اعتبرها مضافة كان يستعملها أحيانا المطران البستاني ومن خلفه كونها مستقلة عن البيت وبعيدة عن ساحة القرية.

vendredi 25 mai 2018

Mettre à l’honneur le patrimoine libanais

Mettre à l’honneur le patrimoine libanais

25-5-2018 OLJ
25/05/2018
Dans le cadre des Journées nationales du patrimoine, du 18 avril au 17 mai 2018, l’Apsad (l’Association pour la protection des sites et anciennes demeures au Liban) a organisé, comme chaque année, trois sorties dans différentes région du pays pour faire découvrir leur héritage culturel. Parmi les lieux choisis, Nahr el-Joz, Boksmaya et Anfeh, le Chouf et enfin la ville de Tyr, dans le sud du Liban. 
La visite de Tyr a ravi les quelque 83 personnes présentes. Gisèle était déjà venue aux trois sorties de l’an dernier. Elle ne regrette pas d’avoir retenté l’aventure cette année encore. « Je suis déjà venue seule sur ces sites, mais quand on a les explications d’un guide, c’est tout à fait différent. » Pour Imane, c’est le même son de cloche. « J’aime ce genre de sorties parce que même si je connais la ville, je découvre toujours de nouvelles choses. »
Le groupe réunissait donc des habitués, mais également des novices. « C’est la première fois que nous participons à une sortie comme celle-ci, indiquaient Nathalie et Raffi, venus en couple. On a eu connaissance de cela via notre groupe de randonnée, on ne regrette pas d’être venus ! » 
La visite a également donné lieu à une prise de conscience. « Les jeunes ne viennent plus visiter des lieux comme ça, ils préfèrent aller sur internet, c’est dommage ! C’est pour cela qu’il faut se battre pour préserver ce patrimoine ! » soulignait Nada. Pourtant, l’Apsad tente d’attirer les jeunes à ses sorties, notamment en en organisant une le samedi. « On essaie d’attirer les jeunes, de les sensibiliser au patrimoine et à sa sauvegarde », explique Roula Hassoun, directrice de l’Apsad. Pendant trois mois, accompagnée des autres membres de l’association, elle a travaillé à la préparation de ces journées. L’aventure devrait se renouveler en 2019. « Ces événements rencontrent un franc succès », conclut l’organisatrice.

samedi 30 décembre 2017

Le Liban a besoin de philosophes beaucoup plus que d’ingénieurs ou de médecins

Le Liban a besoin de philosophes beaucoup plus que d’ingénieurs ou de médecins

PAR KARIM NADER
OLJ 27-2-2017

L'Orient-Le Jour a publié récemment une « enquête » concernant les étudiants en philosophie au Liban, nous expliquant pourquoi cette formation pourrait être utile, sauf que l'enquête ne fait pas justice à l'importance des matières littéraires, surtout dans notre pays.
J'ai quitté le Liban il y a quatre ans pour un bachelor en mathématiques à la Columbia University, mais un an plus tard, j'ai décidé de me concentrer sur la philosophie, et il y a quelques mois, j'ai obtenu ma licence en philosophie et en mathématiques avec mention. J'ai supporté tous les « bala taameh » auxquels je m'attendais dès qu'un Libanais découvrait qu'un élève « brillant » comme moi était en train de gaspiller sa bourse à l'une des meilleures universités dans le monde pour étudier la philo. Mais le Liban a besoin de philosophes, beaucoup plus que d'ingénieurs et de médecins, que ce soit pour maintenir notre identité libanaise à l'étranger ou dans notre pays même.
À l'étranger, le Liban ne sera jamais une autorité au niveau scientifique. La première transplantation de cœur d'un enfant performée au Liban a été un événement dans le monde de la médecine, au niveau national. Aux États-Unis, en 2016, 444 transplantations similaires ont été faites. Ce ne sont pas nos équipes d'ingénieurs et nos nombreux médecins qui font la réputation de notre pays à l'étranger, mais c'est bien notre histoire qui les fascine, c'est de notre culture qu'ils sont curieux. Ce sont les textes de Gibran Khalil Gibran qui sont lus à travers le monde et non pas nos publications scientifiques.
Nous pourrions essayer autant que faire se peut, mais le Liban ne mènera aucune révolution scientifique de sitôt : ce n'est pas dans notre pays que nous découvrirons une cure contre le cancer ou le futur de l'énergie renouvelable. Nous n'avons ni les ressources ni les investissements nécessaires pour de telles réussites. Mais le Liban a besoin d'une révolution culturelle et sociale. Nos livres d'histoire n'osent pas franchir la limite de la guerre civile, et le seul moyen pour les jeunes de ma génération de comprendre les dynamiques politiques et sociales de notre pays aujourd'hui est de demander à nos parents, qui refusent d'en parler, ou alors de reconstruire notre histoire, comme un puzzle, à travers les conversations de chauffeurs de taxi.
À New York, quand mes amis jordaniens et palestiniens, ou même les élèves en sciences politiques qui n'ont jamais mis un pied hors des États-Unis, me parlent de mon pays, je ne sais comment leur expliquer que je ne sais rien de ce qui se passe au Liban... Parfois, je ne sais même pas c'est quoi être libanais. C'est facile d'être maronite ou sunnite : nous nous identifions à ceux avec qui nous partageons une identité religieuse et un vécu commun. Mais lorsque chaque faction religieuse et politique a sa propre version de l'histoire de notre pays et une idéologie différente qui dicte sa façon de vivre, il n'est plus facile de comprendre notre identité nationale. Et ce ne sont pas les sciences qui vont unifier notre histoire et qui vont créer une identité libanaise, cette identité commune dont l'absence et le manque détruisent et divisent notre pays plus que les bombes, les armes et le sang.
Tout cela, c'est parce que vous, parents de tous bords – en éduquant des médecins et des ingénieurs, des avocats et des businessmen – avez oublié d'éduquer des écrivains et des artistes, qui retranscriront notre histoire et nos guerres à travers leurs plumes et leurs pinceaux, ou des philosophes et des sociologues, qui pourront nous expliquer les complexités de notre société et les idéologies qui l'ont fondée.
Former les élèves à argumenter, les doter de capacités à débattre, à remettre en question les aidera à prendre leur place dans l'espace public et aura un impact sur la manière dont ils participeront, à leur tour, à la constitution d'une identité nationale. Notre pays souffre de ce manque de remise en question, ce manque d'histoire et de culture depuis les années 60, et ce n'est pas l'ingénieur qui va le réparer, ni le médecin qui va le guérir, mais bien le philosophe qui, grâce à la rhétorique, grâce à l'esprit critique enseigné par la philosophie, permettra aux Libanais de construire leur identité avec tout ce qu'elle comporte de différences et contradictions.


https://www.lorientlejour.com/article/1091371/le-liban-a-besoin-de-philosophes-beaucoup-plus-que-dingenieurs-ou-de-medecins.html

mardi 21 novembre 2017

INDÉPENDANCE – Le 22 novembre, c’est la fête nationale au Liban !

Par Rédaction LPJ Beyrouth | Publié le 21/11/2017 à 15:51 | Mis à jour le 21/11/2017 à 17:46
Photo : Proclamation du « Grand Liban » par le General Gouraud le 1 septembre 1920
Proclamation du « Grand Liban » par le General Gouraud le 1 septembre 1920
Le 22 novembre 1943, la France libre finit par céder à Béchara el-Khoury et Riad Solh et accorde au pays du Cèdre son indépendance, célébrée tous les ans depuis cette date. La cérémonie prévue cette année aura une signification particulière avec l'élection d'un président qui a mis fin à deux ans de vide à la tête de l'Etat.

Après la disparition de l'Empire ottoman à l'issue de la Première guerre mondiale, la France, qui a négocié avec la Grande-Bretagne en 1916 le partage du Proche-Orient dans le cadre des accords Sykes-Picot, obtient quatre ans plus tard un mandat de la Société des Nations sur les régions syriennes du Levant, divisées en cinq entités administratives.

L'une d'elles va former l'Etat du Grand Liban, proclamé le 1er septembre 1920 par le général Henri Gouraud, représentant l'autorité française mandataire sur la Syrie, à la Résidence des Pins à Beyrouth. Ses frontières géographiques sont celles du Liban actuel.
Photo : Accords Sykes-Picot (source wikipédia)

Photo : Accords Sykes-Picot (source wikipédia)


Le 23 mai 1926, le haut-commissaire Henry de Jouvenel, successeur de M. Gouraud, promulgue une constitution qui crée les postes de président et de chef du gouvernement. L'état du Grand-Liban devient officiellement une République et prend le nom de République libanaise.
Dans les années 1930, un mouvement politique appelant à la fin du mandat français s'organise autour de deux personnalités, le maronite Béchara el-Khoury et le sunnite Riad Solh. Un bras de fer s'installe alors.
En 1940-1941, pendant la Seconde Guerre mondiale, le Levant est sous l'autorité du régime de Vichy. Lors de la campagne de Syrie, il est envahi par les forces de l'Empire britannique et de la France libre qui entrent à Beyrouth le 15 juillet 1941. Le Liban passe alors, comme la Syrie, sous le contrôle de la France libre, celle-ci ayant promis l'indépendance aux deux pays. Le général Georges Catroux exerce l'autorité sur le Levant en tant que représentant personnel du général de Gaulle.
Le 21 septembre 1943, Béchara el-Khoury est élu Président de la République par la chambre des députés. Riad Solh prend de son côté la tête du gouvernement et annonce son intention de supprimer tous les articles de la Constitution relatifs au mandat français. Le Parlement vote la suppression de ces articles le 8 novembre. Le comité français de libération nationale basé à Alger dénie aux autorités libanaises le droit de modifier la constitution.
riad solh catroux bechara khoury

Photo : Georges Catroux, Bechara El Khoury,  Riad as-Solh (Source Wikipédia)


Le 11 novembre, le représentant français Jean Helleu fait emprisonner le gouvernement. Béchara el-Khoury, Riad Solh et d'autres personnalités sont incarcérés à la citadelle de Rachaya, dans la Békaa. Le lendemain, des véhicules français sont attaqués et incendiés lors d'une grève de protestation à Beyrouth.
Dans la nuit du 21 au 22 novembre, la radio d'Alger annonce que le gouvernement provisoire de la République française a résolu de libérer M. Khoury et de le rétablir dans ses fonctions. Le 22 novembre, retour triomphal à Beyrouth de M. Khoury, M. Solh et ses compagnons. La France libre se résout à accorder l'indépendance au pays. Des scènes de liesse se déroulent les jours suivants dans Beyrouth. La souveraineté du Liban sera officiellement reconnue le 3 janvier 1944, mettant ainsi un terme au mandat français.







https://lepetitjournal.com/beyrouth/independance-le-22-novembre-cest-la-fete-nationale-au-liban-66562


vendredi 10 novembre 2017

PATRIMOINE -La voie romaine de la cité de Tyr n’est pas une rue... mais une salle basilicale

La voie romaine est en réalité une salle basilicale, qui avait les fonctions d'un frigidarium et d'un centre de sociabilité.

 

Le ministère du Tourisme a intérêt à mettre à jour ses brochures et intégrer les nouvelles données historiques sur la cité de Tyr.

May MAKAREM | OLJ10/11/2017

 

Sur le site d'al-Madina, où s'étendent les ruines de la cité antique de Sour, la mission franco-libanaise creuse le sol depuis 2008. Les résultats accumulés complètent (ou presque) l'image de la zone des thermes antiques et font surgir les ruines d'une mosquée fatimide et d'un martyrium.

 

Les récentes découvertes dans la zone des bains ont mené à une compréhension nouvelle de son architecture. Ainsi la voie romaine à colonnade double, considérée comme une rue à portiques par l'émir Maurice Chéhab, est en réalité « une salle couverte à trois nefs, datant de l'époque byzantine », affirme le spécialiste du Moyen-Orient antique Pierre-Louis Gatier, qui pilote la mission. « Elle était revêtue de mosaïque et de dalles de marbre. Or on ne fait pas rouler des chars sur un tel dallage. D'autre part, aucune trace de trottoirs, ou de dispositifs d'évacuation des eaux de pluie n'ont été trouvés. La grande rue est en fait une salle couverte de 190 mètres de long. Dans son état actuel, elle date de la fin du IVe siècle et appartient au vaste complexe des bains protobyzantins. Elle faisait la jonction entre la partie sud des bains proprement dits et les palestres où l'on pratiquait la lutte, la gymnastique et d'autres exercices, et la partie nord des bains, où notre mission a mis au jour une piscine en plein air, des latrines et une série d'aménagements », souligne l'expert. Il ajoute que la salle avait les fonctions d'un frigidarium et d'un centre de sociabilité. C'était aussi un hall d'exposition de sculptures romaines.


(Pour mémoire : Un sanctuaire hellénistique découvert à Tyr, une première)


Selon M. Gatier, à cette époque byzantine, les Tyriens, se méfiant des chrétiens qui pourraient vouloir casser les bustes des empereurs et les statues des divinités qui décoraient la cité, les avaient rassemblés dans la salle pour les conserver en témoignage du glorieux passé de la ville. Ces mêmes statues ont été transportées au musée national par Maurice Chéhab.

 

Les excavations menées au pied de la piscine ont fait surgir les fondations et quelques murs en élévation d'un monument public, identifié comme un temple datant de l'ère phénicienne. De même, les archéologues ont retrouvé les soubassements du rempart phénicien, signalé autrefois par Maurice Chéhab.

 

Au nord des bains toujours, les opérations de fouilles ont permis d'exhumer trois quartiers d'habitations romaines et byzantines, offrant deux plans de maisons différents. Dans l'un des secteurs, elles sont construites assez serrées les unes contre les autres, et donnent directement accès sur de petites rues. Alors que dans les autres secteurs, apparemment plus luxueux, elles sont dotées d'une cour d'entrée qui les sépare de la rue.

 

Lieux « perturbés »

Les experts ont également dégagé un sanctuaire byzantin de type martyrium, c'est-à-dire à plan centré octogonal. M. Gatier fait observer que le bâtiment, bordé par quatre rues, a été « extrêmement abîmé » par les installations artisanales des Arabes et des Francs qui ont occupé tout le quartier. « Ils ont réutilisé les citernes des bains et en ont creusé d'autres un peu partout, perturbant de ce fait les lieux. » L'archéologue signale que c'est là, il y a quelques années, que ses collègues anglo-américains ont trouvé des ateliers de verriers datant du Moyen Âge.

 

La dernière découverte n'est pas des moindres : sous la cathédrale construite par les Francs, sont apparues « les traces du plan général d'une mosquée fatimide. « Le bâtiment des ablutions est toutefois très bien préservé, ainsi que les éléments décoratifs d'un portail, du même style que ceux des mosquées fatimides du Caire. »

 

Une chose est sûre, Tyr n'a pas fini de révéler ses secrets. Les fouilles interrompues pour l'hiver reprendront l'été prochain. En attendant, le ministère du Tourisme a intérêt à mettre à jour ses brochures et intégrer les nouvelles données historiques sur la cité de Tyr.